صوير: A.Cooty
"أسمر يا أسمراني"، "موعود"، "حاول تفتكرني".. بعضاً من التحف الموسيقية
التي خلّدت اسم أسطورة الغناء عبد الحليم حافظ في وجدان وقلوب الجماهير،
وتوّجته ملكاً على عرش الأغنية العربية حتى لحظة كتابة هذه السطور، على
الرغم من وفاته عام 1977 بعد صراع مرير مع مرض البلهارسيا؛ حيث أنه لا
يزال مصدر إلهام لجميع المطربين والمطربات من كافة الأجيال في كل عمل
غنائي جديد يقدمون عليه، فضلاً عن أن ألبوماته الغنائية مازالت تحتل مراكز
متقدمة في سوق الكاسيت. ومع احتفال العالم العربي هذا الشهر بمرور الذكرى
الـ34 على وفاة "العندليب الأسمر"، والذي يوافق 31 مارس، بتخصيص هذا اليوم
لعرض أجمل أغانيه وأفلامه، أو إصدار المؤسسات الصحفية أعداداً خاصة عنه،
قرر ياهو! مكتوب أن تكون احتفاليته بهذه المناسبة فريدة ومميزة، بالقيام
بزيارة منزل حليم المطل على حديقة الأسماك بحي الزمالك في القاهرة،
والتجوّل بداخله كي يستعيد عشاق فنه أياماً وليالي من زمن جميل لن يتكرر
"أسمر يا أسمراني"، "موعود"، "حاول تفتكرني".. بعضاً من التحف الموسيقية
التي خلّدت اسم أسطورة الغناء عبد الحليم حافظ في وجدان وقلوب الجماهير،
وتوّجته ملكاً على عرش الأغنية العربية حتى لحظة كتابة هذه السطور، على
الرغم من وفاته عام 1977 بعد صراع مرير مع مرض البلهارسيا؛ حيث أنه لا
يزال مصدر إلهام لجميع المطربين والمطربات من كافة الأجيال في كل عمل
غنائي جديد يقدمون عليه، فضلاً عن أن ألبوماته الغنائية مازالت تحتل مراكز
متقدمة في سوق الكاسيت. ومع احتفال العالم العربي هذا الشهر بمرور الذكرى
الـ34 على وفاة "العندليب الأسمر"، والذي يوافق 31 مارس، بتخصيص هذا اليوم
لعرض أجمل أغانيه وأفلامه، أو إصدار المؤسسات الصحفية أعداداً خاصة عنه،
قرر ياهو! مكتوب أن تكون احتفاليته بهذه المناسبة فريدة ومميزة، بالقيام
بزيارة منزل حليم المطل على حديقة الأسماك بحي الزمالك في القاهرة،
والتجوّل بداخله كي يستعيد عشاق فنه أياماً وليالي من زمن جميل لن يتكرر
سرير
حليم الذي شهد أيام مرضه، وحربه ضد مرض البلهارسيا، والذي اكتشف إصابته به
للمرة الأولى عام 1956، وإلى أقصى يمين الصورة جهاز تشغيل الإسطوانات
الخاص به
كان
"العندليب" يسند رأسه دائماً في هذا الجزء من السرير أثناء رقوده به،
لدرجة أنه ترك علامة، وكان يضغط على هذه الأزرار البيضاء المعلقة بعامود
السرير لإسعافه في الحال
سرير
حليم الذي شهد أيام مرضه، وحربه ضد مرض البلهارسيا، والذي اكتشف إصابته به
للمرة الأولى عام 1956، وإلى أقصى يمين الصورة جهاز تشغيل الإسطوانات
الخاص به
الصورة السابقة
الصورة التالية
كان
"العندليب" يسند رأسه دائماً في هذا الجزء من السرير أثناء رقوده به،
لدرجة أنه ترك علامة، وكان يضغط على هذه الأزرار البيضاء المعلقة بعامود
السرير لإسعافه في الحال
الصورة السابقة
الصورة التالية
الصالون الرئيسي لمنزل حليم، وكان يتم إخلاءه بالكامل من أجل فرقته الموسيقية أثناء إعداد بروفات أي أغنية جديدة
الصورة السابقة
الصورة التالية
كلمة حب كتبها تامر حسني لـ"العندليب" على الحائط المؤدي إلى منزله
الصورة التالية
كما حرص نجم الغناء عمرو دياب على التعبير عن حبه الشديد لحليم من خلال كلمة من توقيعه على الحائط المؤدي لمنزله
التليفون
الخاص بالعندليب الذي كان يجري من خلاله اتصالات عمل مع كبار الملحنين
أمثال كمال الطويل وبليغ حمدي، ومتابعة أعمال شركة إنتاجه "صوت الفن" التي
كان يديرها صديق عمره الراحل مجدي العمروسي، وبالأسفل جهاز الراديو الخاص
بحليم
الصورة التالية
كان
"العندليب" يسند رأسه دائماً في هذا الجزء من السرير أثناء رقوده به،
لدرجة أنه ترك علامة، وكان يضغط على هذه الأزرار البيضاء المعلقة بعامود
السرير لإسعافه في الحال
الصالون الرئيسي لمنزل حليم، وكان يتم إخلاءه بالكامل من أجل فرقته الموسيقية أثناء إعداد بروفات أي أغنية جديدة
كلمة حب كتبها تامر حسني لـ"العندليب" على الحائط المؤدي إلى منزله
كما حرص نجم الغناء عمرو دياب على التعبير عن حبه الشديد لحليم من خلال كلمة من توقيعه على الحائط المؤدي لمنزله
الفن" التي
كان يديرها صديق عمره الراحل مجدي العمروسي، وبالأسفل جهاز الراديو الخاص
بحليم
بيانو "العندليب" مزيناً بصورة له، ومازال في حالته الأصلية، مشتاقاً لأنامل صاحبه، الذي عزف عليه أجمل الألحان
الصورة التالية
الصورة السابقة
الصورة التالية
بيانو "العندليب" مزيناً بصورة له، ومازال في حالته الأصلية، مشتاقاً لأنامل صاحبه، الذي عزف عليه أجمل الألحان
الصورة السابقة
الصورة التالية
جانب من المنزل، وباليسار صورة نادرة لحليم في صباه
الصورة السابقة
الصورة التالية
هنا
كان يتأنق "العندليب" استعداداً لحفلة ما أو تصوير فيلم جديد، ويبدو في
الصورة مجموعة من شهادات التقدير التي حصل عليها عليها حليم، بالإضافة إلى
رسم يجمعه بشقيقته الراحلة علية شبانة، والتي كانت بمثابة والدته التي لم
يراها لوفاتها وهو مازال طفلاً صغير
الصورة السابقة
الصورة التالية
جانب من المنزل، وباليمين لوحة زيتية لحليم بريشة الفنان التشكيلي جمال كامل يعود تاريخها لعام 1965
الإثنين يوليو 18, 2011 4:19 pm من طرف meriem
» احذروا قول ((رمضان كريم))
الإثنين يوليو 18, 2011 4:15 pm من طرف meriem
» وداعا رجب , اهلا شعبان
الإثنين يوليو 18, 2011 4:14 pm من طرف meriem
» 25 فتوى للنساء في رمضان
الإثنين يوليو 18, 2011 4:12 pm من طرف meriem
» اطعمة لعلاج الارق
الإثنين يونيو 20, 2011 3:53 pm من طرف meriem
» صــيــام الأيــام البيـــض
الإثنين يونيو 20, 2011 3:50 pm من طرف meriem
» الوحدة والحزن
الأربعاء يونيو 08, 2011 4:38 pm من طرف nona
» نصائح هامة جدآ
الأربعاء يونيو 08, 2011 4:37 pm من طرف nona
» حط عضو بمستشفى المجانين ..عند الرقم 10
الثلاثاء يونيو 07, 2011 12:46 pm من طرف nona